أكد السفير الكندي الأسبق لدى المملكة ديفيد تشاترسون، أن ما قام به رئيس الوزراء الكندي ووزيرة الخارجية من احتواء للفتاة السعودية أمر انساني عاطفي جدا، مشيرا إلى أن التحرك الكندي جاء هنا بدافع انساني بحت وليس سياسيا، وأن هناك 25 مليون لاجئ حول العالم ظروفهم أصعب من الفتاة السعودية بعشرات المرات.
وقال تشاترسون في لقاء تلفزيوني: «يوجد لدى مفوضية اللاجئين قرابة 25 مليون لاجئ في العالم معظمهم لديهم ظروف أسوأ بكثير من هذه الفتاة المراهقة، ومع ذلك اختار رئيس الوزراء الكندي أن يقدم لها الملاذ الآمن».
إضافة تعليق